نقلت وسائل إعلام بريطانية عن ديدييه دروجبا مهاجم منتخب ساحل العاج لكرة القدم قوله إنه راغب في البقاء في صفوف ناديه تشيلسي إن قدم الفريق اللندني له عقدا جديدا.
وقال دروجبا "أود أن أنهي مسيرتي هنا. بالطبع.. سأوقع عقدا جديدا إن عرض علي النادي ذلك."
كما قال دروجبا (30 عاما) إنه سيعود لصفوف ناديه خلال ثلاثة أسابيع بعد خضوعه لجراحة في الركبة.
وأضاف أنه سعيد بالبقاء في صفوف النادي اللندني بعد حديث عن احتمال انتقاله إلى ميلانو وانترناسيونالي الايطاليين خلال فترة الانتقالات الأخيرة والذي جاء وسط تكهنات بأنه سيترك النادي الذي ينافس في الدوري الانجليزي الممتاز.
وارتبط دروجبا بعلاقة وطيدة مع البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب تشيلسي السابق الذي ضمه من اولمبيك مرسيليا الفرنسي في 2004 ورجحت تقارير إعلامية أن سيلحق به في انترناسيونالي عقب تعيين مورينيو مدربا له قبل بداية هذا الموسم.
وقاد دروجبا تشيلسي للفوز بلقبين متتاليين في الدوري الانجليزي الممتاز وبلقب كأس الاتحاد وتوج مرتين بلقب كأس رابطة الأندية الانجليزية تحت قيادة مورينيو. وتأهل الفريق لنهائي دوري أبطال أوروبا العام الماضي قبل أن يخسر أمام مانشستر يونايتد بركلات الترجيح.
وقال دروجبا "عندما قلت إني أريد الرحيل.. وحتى لو كنت رحلت لم أكن أعرف إن كنت سأجد ما أتمتع به هنا. لست بالشخص الذي يخشى خوض تحد جديد وكان هذا السبب وراء رغبتي في الرحيل. لكني لست بحاجة للانتقال. أود البقاء هنا حتى انتهاء عقدي الذي يتبقى منه عامان. السبب في هذا العلاقة التي تربطني باللاعبين والطاقم التدريبي. والآن بعد تعيين (البرازيلي لويز) فيليبي سكولاري (مدربا للفريق) بدأ يتحدث للاعبين. أحب هذا الأسلوب في التعامل مع اللاعبين. هذا أمر مهم."
ولم يلعب دروجبا إلا قليلا تحت قيادة سكولاري بعد تعافيه من جراحة في الركبة بعد بداية الموسم لكنه تعرض لإصابة أخرى في الركبة في مباراة الفريق ضد كلوج الروماني في دوري أبطال اوروبا قبل أسبوعين.
وقال قائد منتخب ساحل العاج "حالة الركبة جيدة. أتدرب كي أعود للملاعب في أسرع وقت ممكن. لم أحدد وقتا للعودة لكن ذلك سيحدث قبل ثلاثة أسابيع. أريد أن أعود بلياقة جيدة. شعرت بخيبة أمل في الساعات الأولى من إصابتي. لكن بعدما علمت أن الرباط الصليبي للركبة بحالة جيدة وإن الأمر لا يعدو التواء في الركبة والكاحل وشعرت بالسعادة وزال الإحباط."
وقال دروجبا "أود أن أنهي مسيرتي هنا. بالطبع.. سأوقع عقدا جديدا إن عرض علي النادي ذلك."
كما قال دروجبا (30 عاما) إنه سيعود لصفوف ناديه خلال ثلاثة أسابيع بعد خضوعه لجراحة في الركبة.
وأضاف أنه سعيد بالبقاء في صفوف النادي اللندني بعد حديث عن احتمال انتقاله إلى ميلانو وانترناسيونالي الايطاليين خلال فترة الانتقالات الأخيرة والذي جاء وسط تكهنات بأنه سيترك النادي الذي ينافس في الدوري الانجليزي الممتاز.
وارتبط دروجبا بعلاقة وطيدة مع البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب تشيلسي السابق الذي ضمه من اولمبيك مرسيليا الفرنسي في 2004 ورجحت تقارير إعلامية أن سيلحق به في انترناسيونالي عقب تعيين مورينيو مدربا له قبل بداية هذا الموسم.
وقاد دروجبا تشيلسي للفوز بلقبين متتاليين في الدوري الانجليزي الممتاز وبلقب كأس الاتحاد وتوج مرتين بلقب كأس رابطة الأندية الانجليزية تحت قيادة مورينيو. وتأهل الفريق لنهائي دوري أبطال أوروبا العام الماضي قبل أن يخسر أمام مانشستر يونايتد بركلات الترجيح.
وقال دروجبا "عندما قلت إني أريد الرحيل.. وحتى لو كنت رحلت لم أكن أعرف إن كنت سأجد ما أتمتع به هنا. لست بالشخص الذي يخشى خوض تحد جديد وكان هذا السبب وراء رغبتي في الرحيل. لكني لست بحاجة للانتقال. أود البقاء هنا حتى انتهاء عقدي الذي يتبقى منه عامان. السبب في هذا العلاقة التي تربطني باللاعبين والطاقم التدريبي. والآن بعد تعيين (البرازيلي لويز) فيليبي سكولاري (مدربا للفريق) بدأ يتحدث للاعبين. أحب هذا الأسلوب في التعامل مع اللاعبين. هذا أمر مهم."
ولم يلعب دروجبا إلا قليلا تحت قيادة سكولاري بعد تعافيه من جراحة في الركبة بعد بداية الموسم لكنه تعرض لإصابة أخرى في الركبة في مباراة الفريق ضد كلوج الروماني في دوري أبطال اوروبا قبل أسبوعين.
وقال قائد منتخب ساحل العاج "حالة الركبة جيدة. أتدرب كي أعود للملاعب في أسرع وقت ممكن. لم أحدد وقتا للعودة لكن ذلك سيحدث قبل ثلاثة أسابيع. أريد أن أعود بلياقة جيدة. شعرت بخيبة أمل في الساعات الأولى من إصابتي. لكن بعدما علمت أن الرباط الصليبي للركبة بحالة جيدة وإن الأمر لا يعدو التواء في الركبة والكاحل وشعرت بالسعادة وزال الإحباط."