تحدث الكابتن سمير زاهر رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم عن مشوار المنتخب المصري بعد ان اتضحت الرؤية بالنسبة لمشوار الفراعنة، حيث أكد ان الوقت قد حان للمصريين كي يأخذوا راية الريادة وبلوغ نهائيات كأس العالم 2010 بعد تحقيق اللقب الإفريقي 6 مرات، فيما قال حسن شحاتة المدير الفني للفراعنة ان التاريخ والذكريات لن تحرز هدفا في مرمي الخصم.
وأشار زاهر في تصريحات لوكالة "فرانس برس" إلي ان المجموعة الثالثة التي وقع فيها المنتخب المصري الي جانب الجزائر وزامبيا وروندا ليست سهلة علي الإطلاق، ومن يعتقد ان هناك منتخبا ضعيفا سوف يصطدم بالمفاجآت.
وبسؤاله عن حظوظ مصر قال زاهر "منتخب مصر الآن أصبح من القوي التي يجب ان يعترف بها الجميع، فهو كفريق يعرف جيدا قدر نفسه وقد المسئولية الملقاة علي عاتقه لتحقيق حلم كل المصريين في جميع أنحاء العالم، وليس من المعقول ان نكون أصحاب الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بكأس أمم إفريقيا ولم نتواجد في المحفل الكروي الأكبر علي مستوي العالم سوي مرتين طوال التاريخ".
أما الكابتن حسن شحاتة صاحب الانجازات الأخيرة لمنتخب الفراعنة فتحدث للوكالة قائلا "المجموعات الخمسة في نظري متقاربة المستوي، والفريق الذي يستطيع إدارة شؤونه ومبارياته هو ما ستكون له اليد العليا في مشوار التصفيات".
وأشار شحاتة الي ان هناك منتخبات لم يرها احد ويعتبرها الجميع فرق مغمورة، ولكن هناك منها من تفوق علي قوي عظمي في القارة السمراء مثل السنغال وتونس التي خسرت من بوركينا فاسو، وأكد علي ان الكرة تعطي صاحب المجهود وليس صاحب الأرقام والتاريخ.
وعن وقوع منتخب الجزائر ضمن مجموعته قال المعلم "لم أكن أحبذ ان يقع منتخبين عربيين في مجموعة واحدة لسببين أولهما يتعلق بإعطاء الفرصة الأكبر للعرب للوصول للمونديال، اما الثاني فهو البعد عن العصبية والحساسية التي دائما ما تصطبغ بها لقاءات المنتخبات العربية".
وقال شحاتة عن ذكريات صعود منتخب مصر إلي اوليمبياد لوس أنجلوس عام 1984 ثم كأس العالم بايطاليا عام 1990 وكانا عبر بوابة الجزائر "لا التاريخ ولا الذكريات ستسجل هدفا لفريقي حتى يصعد، ولكن الاستعداد الجيد والإصرار هما النقطتين الفاصلتين في مشوار الصعود للمونديال".
وأشار زاهر في تصريحات لوكالة "فرانس برس" إلي ان المجموعة الثالثة التي وقع فيها المنتخب المصري الي جانب الجزائر وزامبيا وروندا ليست سهلة علي الإطلاق، ومن يعتقد ان هناك منتخبا ضعيفا سوف يصطدم بالمفاجآت.
وبسؤاله عن حظوظ مصر قال زاهر "منتخب مصر الآن أصبح من القوي التي يجب ان يعترف بها الجميع، فهو كفريق يعرف جيدا قدر نفسه وقد المسئولية الملقاة علي عاتقه لتحقيق حلم كل المصريين في جميع أنحاء العالم، وليس من المعقول ان نكون أصحاب الرقم القياسي في عدد مرات الفوز بكأس أمم إفريقيا ولم نتواجد في المحفل الكروي الأكبر علي مستوي العالم سوي مرتين طوال التاريخ".
أما الكابتن حسن شحاتة صاحب الانجازات الأخيرة لمنتخب الفراعنة فتحدث للوكالة قائلا "المجموعات الخمسة في نظري متقاربة المستوي، والفريق الذي يستطيع إدارة شؤونه ومبارياته هو ما ستكون له اليد العليا في مشوار التصفيات".
وأشار شحاتة الي ان هناك منتخبات لم يرها احد ويعتبرها الجميع فرق مغمورة، ولكن هناك منها من تفوق علي قوي عظمي في القارة السمراء مثل السنغال وتونس التي خسرت من بوركينا فاسو، وأكد علي ان الكرة تعطي صاحب المجهود وليس صاحب الأرقام والتاريخ.
وعن وقوع منتخب الجزائر ضمن مجموعته قال المعلم "لم أكن أحبذ ان يقع منتخبين عربيين في مجموعة واحدة لسببين أولهما يتعلق بإعطاء الفرصة الأكبر للعرب للوصول للمونديال، اما الثاني فهو البعد عن العصبية والحساسية التي دائما ما تصطبغ بها لقاءات المنتخبات العربية".
وقال شحاتة عن ذكريات صعود منتخب مصر إلي اوليمبياد لوس أنجلوس عام 1984 ثم كأس العالم بايطاليا عام 1990 وكانا عبر بوابة الجزائر "لا التاريخ ولا الذكريات ستسجل هدفا لفريقي حتى يصعد، ولكن الاستعداد الجيد والإصرار هما النقطتين الفاصلتين في مشوار الصعود للمونديال".